تُحدد العوامل الوقائية، المُتمثلة في السياسات التنظيمية، نظام الأجور، علاقات العمل الداخلية والخارجية، الأمن الوظيفي، وظروف العمل (مقابل حاجات ماسلو السفلى)، ما يحمي من الاستياء. أما العوامل الدافعية، كالتَرْقية وطبيعة العمل (مقابل حاجات ماسلو العليا)، فتؤدي إلى الرضا عند توافرها، وعدم الرضا عند غيابها.