للرجوع إلى جذور الحركة الطلابية الجزائرية لإثبات ذلك، ولكن يمكننا أن نحدد سنة 1945 كتاريخ هام لتطور الحركة الطلابية الجزائرية لاثبات ذلك، ولكن يمكننا أن نحدد سنة 1945 كتاريخ هام لتطور الحركة الطلابية الجزائرية، ومن مواقف سياسية وثقافية معينة إلى مواقف أخرى تعتبر في ذاتها ضربة قاسية للاحتلال الفرنسي في الجزائر، فلا غرابة إذن إن وجدنا الطلاب الجزائريين يساندون الثورة الجزائرية، وهو طرد الاستعمار الفرنسي من بلادهم والتخلص نهائياً من قيوده ومظالمه واضطهاد لإخوانهم في كل شبر من