::J l ci:iJ-9 ش تت ة عقول م عجور ي ا الء ها ي اتك تغ ت قد كلما أطمئنك أايم ثقيةل أحيا س تعربك أن تكل ا ال تتأ خر يف حتفزياي او بذل موقف قد خيلق دافع ًا أ يل ال ترتدد يف أن متد يدك ملن قضم الاىس أخفقت لك قواه ال تفكر يف أرم وراء ظهرك أي الكم قايس صدر من حتسن نفسك أس متتع بلك حلظة عظمية ال تعود وقوتك أصنع نفسك جرب الفشل حىت تنجح الهيا عب لحم ف محم رح ود د ا ر ن ت ياس ! ال ظلمتك . ادلنيا أن ال تظن صرب. بنفاذ ورعونتك بيأ سك فأ نت احلياة . يف طريق تتعرث غبار عنك و أنفض الربيع . تعيش يف بيمن انك يف ال تتصور يأ سك للا يزيل حىت لمل وروحك نفسك أمل ومهك عب لحم ف محم ا تكل اليت كتبت بصمتنا و قر أهنا مباء العني و دماء الروح. مغست يف قلوبنا وردة اندرة عطرها مل خيلق بعد. لهنا مل تكتب و مل تنطق أ ما تكتب به . لن هبا حرقه خنىش ان جترح من حنب أو لجلها تبقى جسينه ما بني عقل يفكر هبا و لسان ال يريد اخراهجا للنور. ف محم رح ود د ا ر ن أال أقسمت هبا ُت فهيا عن عدد املرات اليت ظنن أغنية، ّلك صورتك، رسائكل، هزمتين التفاصيل اليت مل ّلك وهزمتين القصائد والنوافذ والطرقات وهزمتين تكن تنتبه لها و ُكن ُت أمرض أان هبا كن ُت أريد أن اخرب َك عن الربد اذلي بد َأ مبكرًا هذا العام ، ال ِش تاء ال َطويةل ، عن احلُزن اذلي يُصيبين جفأ ة بل سبب ، يف الباكء اليت تمتلكين ِطوال الوقت ، عن أ ّّن ال أنىس شيئ ًا ، ر أيس املس َتمر وعن صعوبة متضية هذا الوق ُت دونك أدري ميت س ينهتي هذا اليك وما زال كرباييئ مينعين ال - اش تقت ًدا. أضعف جمد أن عب لحم ف محم ت ل يش ت ل ه فة النسان بأ س ُبوع ّب ا ال ُُي ّشاطئ. ّب البحر و أنت تقف عىل ال ُحت رخصرة، وترى ُجه، تْضب قدمك أموا ر ِْضبُك أن ت ُغوص املُظل. َضب. يَ رغ ُظلُامته، وت رعرف كي َف وترى فتَلر َمس ُحت ّبه لكّه. ا ّما وبَعدها فقطر ركرهه لكّه. ّب ع رند َما ينرهتي احلَامس" احل "يبد أ عب لحم ف محم رح ود د ا ر ن م ادالو عادم غ بدًرا؟ ِبك َذ ِكّرّن اس تقبال وسأ لته و أحسنت ُل ِفنجا ًان من القهوة، لَطلب ُت يبد أ قب ًل، وحني أذ ُكر أّن أعرفك العا ِبرة فَالوجوه ال ُفرصة ِبذاتك اي ِرفقًا والتربير سأ قول عن نفسه أهني وقلت و أان ِمن حي ِب ُأذنه لَم ِل ضيفًا فل تُكرر احلديث؛ ما ترشف ُت ِبك ًضا وكفاك رشفًا كرامتك وارحل َفكرباييئ أطاح ِهبا أر بقااي عىل اكرام القهوة ف أان ُمعتادة أ َّما عن فنجان المثني ل ببعض من وقيت َّحبًا ِبه معتذرًا ِلو وللا قلب داخل بثال ث ، و أجلس ناه يف أبواب قلب وعززانهام َاب ًاب اثني ًا من لفتحت ل ولو ڪن ُت أعل رحيهل عين اثنية ، ل حىت ثنااي القلب فالل وابلل معرًا يليق ، ابملقي ئ املقام يف قلب فعس أجلس ت ُه و أخرًا ، اذلاكرة ، بشخص ال تنسا ُه يف هذ ِه ادلنيا س نلتق مجيعنا هو ليس ِيل س ُتعجب ب ِه ، س تكون به مجيع لنا أنّ ُه لن يكون س يكون أن َت يف ماكن يف عقكل ، قلبك الّيت َقد نقشها املواصفات تبتعد • تقرتب لن تقدر خمتلفة ، مع ُه حياة أ خر • لايم . ومتض ا ومرة صديقك ، هو م ّرة َت فعلت حق ًا التعلُّق ب ِه و أن جتد ، ختىش جتد سبب ًا أن تمتن صامتة بهتنيده س تأ خذ و لكنّك أنّه َس تظ ّن ًان • أحيا ًان فقط و أحيا عبد فرح ال تاس واحلياة ختدش التفاصيل الصغرية ، غالب ًا ينهتي ا لمر ابلطريقة اليت أرعب هبا نفس ا لش ياء اليت تنحب معرض ٌة للفقدان دوم ًا، لكن احلب س يعو ُد دوم ًا بش لك خمتلف ، ا لفاكر اليت يركّز علهيا العقل تزداد رمغ أنّ ِك ط ّيبة ولطيفة س تفوزين يف نفسك يف معرك ة ما ، س تفوزين هذا العامل، وس تجلسني بعدها أمام مرأ تك قائةل: اي لمان . جانبية ا وجه اخلري ان أراد للا للخري وهج ًا، أن اخلراب اذلي ُيول بيننا ا لن؛ ال يساوي شيئًا أمام تعر ُف و أعرف، حلظاتنا العظمية حيمن كنا م ًعا، تعر ُف أنين لن أنىس، السقوط عب لحم ف محم رح ود د ا ر ن م ادالو عادم غ بدرا ؟ لخربته بأ ن لخربته بأ نين مل كنه مل يكن ، لخربته بأ نين قد جتاوزته و تفاصيهل قد زالت من داخيل ، لخربته بأ ن بعد ذهابه قد ازهر قلب ، لخربته بأ ن ابب قلب مقفل ل اىل ا اليه نظره لخربته بأ نين اكرهه جدا ، يتجهز النتقايم ، أ خرية وارحل ، َمررت ِبه، أراك حزين ًا، َأ رن تُمك َل َطريقك لنّ َك الوحيد الشاهد عَليك كام مل يعرفك غريي، تعرفك امك او اي من احبائك السابقني التافهني ، او اصدقائك السطحيني، أعرفك متام ًا حني يقولون ان ال قلب ل ًل مع حضكتك نزك ولهذا اان اكرثمه تفاع أعرف ح أعرف ان اضطراابتك تبعث الهدوء أح ّبك؟، و أن أكون أبدو يف غاية ا ّلتخ ّيل لك ّين لك ّين ال أقصدها؟ أضعاف اذلي تعانيه مع ؟! أعاّن من مزاجيّيت أرشح ل كيف أحد يف كثري من ا لحيان، لكنّين و أعل أنّين صعب املراس ال ُي ّبذّن ّن مزاجيّيت تسوئين.