على مستوى الطلب على النفط ساهمت هذه الأزمة في التراجع على الطلب العالمي للنفط بما لا يقل عن 50 بالمائة كما سيعمل ذلك بلا شك على تراجع محتمل للصادرات النفطية وغير النفطية . إن استمرار انتشار الفيروس بوتيرته الحالية سيؤدي إلى تضرر قطاعات عديدة في الدول العربية من أهمها قطاعات الخدمات الإنتاجية وعلى رأسها السياحة والنقل والتجارتين الداخلية والخارجية .