يجب على طالب العلم أن يتخلى عن قصد الحظ، وإذا كان لا بد منه فليكن تابعا للعبادة لا للهوى. هذا يُجنّبه مُفاسد عديدة تفسد العلم كإعطاء الكمية أهمية على حساب النوعية، واستعجال النتائج قبل أوانها بدافع إعلامي أو طمع مذموم.