يربط النص الأيديولوجيا بالبناء الاجتماعي من خلال توجيهها للسلوك الاجتماعي، وتعزيزها للهيمنة، وبنائها للهوية المشتركة، وإمكانية دورها كمحرك للتغيير. أما المجتمع الجماهيري، فيتميز بعدد كبير من الأفراد من خلفيات متنوعة، ويتواصلون عبر وسائل الإعلام. أهم ملامحه: تفكك الروابط التقليدية، تأثير قوي لوسائل الإعلام، تركيز على الفردية، تنوع ثقافي، وزيادة الاعتماد على المؤسسات الكبرى.