ولكن الراعي لم يتصف بهذه الأخلاق الكريمة، بل كان مخادعًا ويحب افتعال المشاكل من أجل التسلية، فقام يصيح بأعلى صوته أنجدوني الذئب يأكل أغنامي، وظل يكرر حتى استيقظ كل من في القرية وجاء ليساعده، وجود الراعي جالس بين أغنامه، استنكر أهل القرية فعله، لم يلقِ الراعي بالًا لكلام أهل القرية، وفي اليوم الرابع وبينما كان الراعي جالساً في المرعى، فصاح الراعي يطلب النجدة من أهل القرية،