يُعدّ استغلال الوقت ومدى استفادة الفرد منه هو المُحدِّد للفروقات بين الأُمم المختلفة؛ كما يُميِّز بين الأشخاص الناجحين الذين عرفوا كيف يستفيدون من أوقاتهم والأشخاص العاديّين، وقد ضربت الأمّة الإسلامية للأمم الأخرى أفضل الأمثلة على استغلال الإنسان للوقت،