قد اعترف بذلك عند تسليمه بعجزه عن إثبات خلود النفس ، والبرهنة على كيفية اتصالها بالجسد؛ وكذلك بعجزه بعد كل البراهين التي أوردها لإثبات وجود الله وجودا حسيا، على إقناع من لا يقتنع ببراهينه تلك.