هذه العبارة تعكس سلطة أوتشوميلوف المطلقة، حتى في المواقف الصغيرة مثل حادثة الكلب. هو لا يترك مجالًا لأي نقاش أو تفسير آخر. مما يعكس سلطته التامة في التعامل مع الأوضاع.