قال: "وماذا تفعل بالكتب التي تشتريها والأخرى التي اأهديها اإليك؟". ورويت للمؤيد حكايتي مع الكتب: عندما توِّفي عمي الشيخ سلطان بن صقر القاسمي في لندن، مَّر كنا نجلس في تلك الفترة مع ابن الفقيد سالم بن سلطان القاسمي في الغرفة الملحقة بمكتبة والده في البيت الغربي. وكذلك أخو عبدالله وأخي عبدالعزيز وأبناء الأعمام، أما أنا فكنت أقرأ في الكتب الموجودة في المكتبة، واأطلع على عناوينها. منها "الشوقيات" للشاعـر أحمد شوقي، و"جواهـر الأدب"، على بعض المراسلات.