لقد نقلت صناعه المعلوميات الكتب من الشكل الورقي التقليدي المعروف الى صفحات ضوئي مطالعه على شاشه الحواسيب وعلى الرغم من ان هجره الكتب الى الاندلس متزاوج في مهدها فقد كان الكم الذي انتقل حتى الان بالغ الاهميه وابلغ دليل على ذلك ان موقعا واحدا يديره شخص واحد على شبكات الانترنت.