الطبعة الثانية 1787) هو كتاب ألفه الفيلسوف الألماني إيمانويل كانط، ويعتبر من أكثر الأعمال تأثيراً في تاريخ الفلسفة. في مقدمة الطبعة الأولى يشرح كانط ما الذي يعنيه بنقد العقل الخالص، مع احترام كل المعرفة التي قد تنتج مستقلة عن التجربة". الانتقاد عملية تحقيق لأسس وحدود المعرفة البشرية، وهو امتداد لقدرة العقل البشري على التعامل مع الميتافيزيقا. بنى كانط كتابه على عمل الفلاسفة التجريبيين مثل جون لوك ودافيد هيوم، كذلك الفلاسفة العقلانيين مثل غوتفريد لايبنتس وكريستيان وولف. لكن يمكن تسخير الأشياء لتناسب المعرفة. يعٙدِّل العقل البشري العالم التجريبي جاعلا المعرفة أمراً ممكنا.