باعتبار الوعي السياسي يلعب دورا هاما في إعداد المواطنين وتأهيلهم لفهم الخطط والأهداف والنظم والسياسات العامة للنظام السياسي والمشاركة في تنميتها، والمحافظة على الاستقرار السياسي في المجتمع، والتشجيع على المشاركة السياسية حيث تعتمد جميع المجتمعات الإنسانية في استقرارها وتماسكها، وتقدمها وتطورها على ما يتوفر لديها من وعي سياسي وفهم مشترك للقيم والفكر والسلوك،