تبحث هذه الدراسة في العلاقة بين وسائل التواصل الاجتماعي وتأثيرها على رفاهية الشباب من خلال فحص المؤلفات والأبحاث المتوفرة حول هذا الموضوع. نظرًا لأن الشباب لا يتذكرون وقتًا ما قبل الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي ، قدمت هذه الدراسة لمحة عامة عن الأبحاث السابقة من أجل اقتراح مجالات الدراسة المستقبلية للمساعدة في تحسين أمان الإنترنت وفهم كيفية استخدام الشباب لوسائل التواصل الاجتماعي. وكيفية استخدامهم لوسائل التواصل الاجتماعي والدعم الاجتماعي الذي يحصلون عليه من بيئة الإنترنت ، وجد الاستطلاع الذي تم اجراءه بين الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و 25 عامًا أن النساء وأولئك غير المؤكدين في حالة التوظيف بسبب الوباء قد عانوا من أعراض اكتئاب مرتفعة، ارتبط دافع الحصول على المعلومات لاستخدام وسائل التواصل الاجتماعي بشكل إيجابي مع أعراض الاكتئاب ، أكد استطلاعهم على أهمية الدعم العاطفي غير المتصل بالإنترنت وأعاد التأكيد على أنه لا شيء يمكن أن يحل محل قيمته. هدفت هذه الدراسة الى فحص تجارب استخدام وسائل التواصل الاجتماعي في جائحة الشباب الذين يستخدمون وسائل التواصل الاجتماعي بنشاط بالتفصيل مع التحليل الموضوعي، تتكون مجموعة الدراسة الخاصة بالبحث من 52 شابًا تتراوح أعمارهم بين 20 و 25 عامًا يدرسون في الجامعة،