وأشعره بالاشمئزاز من تملقه وتودده إليه بعد أن علم برتبته ومنصبه العالي. بدأت القصة في محطة سكة الحديد، هكذا بدأ البدين لقاء صديقه بعد أعوام من البعد والغياب.