ما ومع يتراءى إن الأعاجم لا تفهم لغة العرب إذا لم تحسن التكلم بها كالعرب فهذا لا أصل له ومما يدلك على ذلك أني اجتمعت في «باريس» بفاضل من فضلاء الفرنساوية شهير في بلاد الإفرنج بمعرفة اللغات المشرقية، ولم يحضر مثل الشيخ خالد فضلاً عن حضور المغني مع قراءة المغني،