كما يساهم الإنترنت في توفير الجهد والمال، فبعد أن كان البحث عن المعلومات يحتاج لعشرات الكتب والمراجع، أصبح البحث عن طريق الإنترنت سهلاً، وقد ظهر أيضاً توفير الوقت والجهد واضحاً من خلال الرسائل، التي كان يستغرق إرسالها واستقبالها أشهراً عدة، ثم ما لبثت مع وجود الإنترنت أن أصبحت تتم بلحظاتٍ قصيرة.