مع النظر للأمور بموضوعية وتجرد لضمان الوصول إلى الحقائق بشكل نزيه. فالتفكير العلمي يعتمد على ضبط البيانات والمعطيات. مما يؤدي إلى تقدم مستمر في المعرفة العلمية. إلا أنه يحتاج إلى الإبداع في طرح الفرضيات وتقديم الحلول للمشكلات. إذ يجب على العلماء الاعتراف بحدود معرفتهم واستعدادهم للتعلم من أخطائهم ومن تجارب الآخرين.