والظاىر لكل ذي عينين ىو تطابق فهم المسلمين آليات خلق اإلنساف في القرآف مع فلقد قالوا بخلق تمثاؿ من طين، فخ فيو الروح فأصبح بشرا وىو ُخ آدـ عليو السبلـ، لقت حواء! الدور الحاسم في الجزـ بالتصور التوراتي، وجعلو ىو تأويل آيات الخلق! ً السومرية! أي أنو ليس تصورا أصيبل لها، لقا ور بموجبو خلق المرأة قد يكوف مسلتهما من األساطير السورية، ابنو الضلع" أو "سيدة الحياة" ). تعبيرا، ُ يعكس لصالحو واقع األشياء: ففي حين أنو، يولد من المرأة، ). وفي بولينيزيا، وفي أغلب األحياف ولسبب غامض، )يقاؿ أنها خرجت( من ضلع " اىػ كاف من المنطقي انتقالو إلى المسلمين! فلقد وردت الكثير من الروايات،