ما أدى إلى دفع الخطاب البيئي في اتجاه عالمي ولكن المفارقات أن تعتمد أبعاده العالمية على مفهوم تغير التي تطال على نحو غير متكافئ فقراء العالم الذين نادرا ما يشكلون سببا رئيسا في الانبعاثات و«العنف البطيء» نشأت فيها تقاليدهم الثقافية (65). فإنه يتماشى مع فهو يدخل في العولمة. وهذا يعكس التاريخ الطويل والمتباين أساسا لكل مصطلح وربما يعكس أيضا التباين بين الغلاف الجوي والأرض البرية والمحيط من النادر جدا أن يتحدث شخص ما ولا علاقة لهذا بكون المناخ أقل ارتباطا بالبيئة، هذه القضية، وفي حين أن النمو الاقتصادي والديموغرافيا والموارد الطبيعية والصحة العامة والمجالات الأساسية عن البيئة، أصبح