إن الاهتمام بالكتاب بات من مقومات الهوية الوطنية للأمم والشعوب : فالحياة بكل مظاهرها تكون في ظلام متى عزل الكتاب عنها ، فهو الوعاء الوحيد الذي من خلاله يستطيع الإنسان أن يعرف ويعلم عن كل شيء.