جلس فجالسته الذكرى ونشرت أمام عينيه صفحات كتبها املاضي في رواية حياته، واللهفة تعيد إلى قلبه رسوم َّ «كنت بالأمس أرعى الغنم بني تلك الروابي املخضرة، وأفرح بالحياة وأنفخ في وها أنا اليوم أسري املطامع يقودني املال إلى املال،