7- مرحلة الإحساس بالرعاية الوالدية: يصل الزواج إلى مستوى العطاء أكثر من الأخذ وبذل الحب أكثر من طلبه والتضحية من أجل الآخرين بدون مقابل، فيزداد اهتمام كل من الزوجين بالعمل في سبيل رعاية الآخر والإنفاق عليه والعناية به رغبةً منه وحبًا له، فتسمو العلاقة الزوجية إلى مستوى الرعاية الوالدية في العطف والحنان وفي المودة والرحمة، فتحنو الزوجة على زوجها كأمه، ويحنو الزوج على زوجته كأبيها،