وقد كان ينبغي أن يقدَّم علم التصريف على غيره من علوم العربية، إذ هو معرفة ذوات الكلم في أنفسها من غير تركيب. ينبغي [٣أ] أن تكون مقدمة على معرفة أحواله التي تكون له بعد التركيب.