& Kachaner , 2009) عنص ار رئیسیا في صیاغة الإست ارتیجیة لما له من تأثیر على السیولة المالیة للمؤسسة فهو السبب الأساسي لتغییر المواقف التنافسیة كما یسمح في فترة زمنیة محددة بتحقیق التآزر، تخفیض التكالیف وزیادة قوة السوق، اكتساب المزایا التنافسیة والحصول على المهارات والموارد(Chalençon 2012).و یضیف (Meier Et Scheir, 2009) في أن إستراتیجیة النمو تسمح بتسهیل الوصول إلىسوق جدیدة للوصول إلى الحجم الحرج لتعزیز موقفها في السوق أو لجعل تصرفات المنافس أكثر صعوبة. أما بالنسبة لـ (Lahmouz, ومثل 2005) FabreDans ) القلق، اللاأمن،و رغبة منها في تحقیق النمو في أنشطتها و الوصول إلى الحجم الحرج الذي یعطیها أفضلیة على المستوى التنافسي و المالي یمكن للمؤسسة أن تسلك أكثر من اتجاه في سبیل ذلك و أهم هذه الاتجاهات النمو الداخلي،یتطلب النمو الداخلي العمل الجاد والانضباط والقدرة الإداریة والمشاریع الحقیقیة والأهم