يجب في المنهج المقارن ألا تقتصر المقارنة على دراسة واحدة، بل تستند إلى دراسة أوجه الشبه والاختلاف بين حادثتين متشابهتين جزئياً. يُمنع مقارنة أمور متباعدة كالتضخم والصحّة. يُحذر من المقارنة السطحية، ويُشدد على البحث العميق لفهم الواقع. أخيراً، يجب أن تكون الظاهرة المدروسة مرتبطة بالزمان والمكان لتُقارن بحدث مشابه في مكان أو زمان آخر.