المقال يكشف عن مخطط أوروبي يهدف إلى تحويل موريتانيا إلى وطن للمهاجرين كجزء من استراتيجية لمواجهة تدفق المهاجرين على حدود الاتحاد الأوروبي.  وتطلب الدعم المالي للدول الأعضاء لتعزيز هياكل الحماية على الحدود الخارجية وإعطاء الصلاحيات لفرونتكس للقيام بمهام الحرس الحدودي. يُظهر المقال أيضًا الضغط من بعض الدول على الاتحاد الأوروبي لتمويل إقامة حواجز على الحدود الخارجية للاتحاد، كتب مدون آخر تدوينة تناولت نفس الموضوع في الأيام الماضية
  المقال يتحدث عن تحديات ومخاطر تتعلق بالهجرة واللاجئين في موريتانيا والتي تواجهها بشكل خاص في ظل الضغوط القانونية والسياسية والاقتصادية من الاتحاد الأوروبي وغيرها من الجهات الدولية.  وهو ما يفرض تحديات كبيرة على الحكومة الموريتانية في التعامل مع هذا الواقع.  والتي تأتي مقابل دعم مالي وسياسي. بشكل عام،  يعرض المقال صورة معقدة لتحديات الهجرة وإدارتها في موريتانيا، كتب موقع مهاجر نيوز بتاريخ 08/02/2024 مقالا تحت عنوان: اتفاق بين الاتحاد الأوروبي وموريتانيا لمحاربة الهجرة غير النظامية
  تتعلق بالهجرة وغيرها من القضايا.  ورغبة إسبانيا في تعزيز التعاون معها من خلال الاتحاد الأوروبي.  وتعكس أيضًا أهمية استراتيجية موريتانيا كواحدة من الدول الرئيسية في هذا السياق، كتب موقع التلفزيون العربي بتاريخ 10/02/2024 مقالا تحت عنوان: لمكافحة الهجرة.  موريتانيا ترسي شراكة مع الاتحاد الأوروبي وإسبانيا
  والتي تعتبر موريتانيا معبرًا رئيسيًا للمهاجرين الأفارقة غير النظاميين الراغبين في العبور إلى أوروبا.  مما يجعل بعض المهاجرين يفضلون الإقامة فيها بدلاً من المحاولة الخطرة للعبور إلى أوروبا عبر البحر.  مما يعكس التعاون الثنائي بين البلدين في هذا الجانب. نشر موقع العرب بتاريخ 10/02/2024 مقالا للكاتب التونسي الحبيب الأسود بعنوان الأوروبيون يعدون موريتانيا بمكافآت مجزية مقابل سد طريق العبور أمام المهاجرين
  في محاولة للحد من تدفق المهاجرين الأفارقة نحو السواحل الإسبانية.  تم الإعلان عن تقديم مساعدات مالية بقيمة 522 مليون يورو لموريتانيا،  بمبلغ يصل إلى 40 مليون يورو،  لتعزيز قدراتها في مكافحة الهجرة غير الشرعية وتعزيز الأمن الإقليمي. من جانبها،  تعمل موريتانيا على تعزيز التعاون الثنائي مع إسبانيا والاتحاد الأوروبي في مجالات مختلفة،  بما في ذلك التنمية الاقتصادية ومكافحة الهجرة غير النظامية والأمن الإقليمي. كتب موقع القدس العربي بتاريخ 10/02/2024 مقالا بعنوان: الاتحاد الأوروبي يسعى إلى جعل بلدان جنوبية شرطة لحدوده في وجه المهاجرين ويشدد الخناق على الموجودين منهم على أراضيه
  تتضمن هذه الاستراتيجية عدة عناصر،  التي تعتبره تعاوناً مع انتهاكات حقوق الإنسان، بشكل عام،