منهجية التفكير فالإسلام: لضمان وصول التفكير إلى نتائج سليمةٍ. وهذه الخطوة تستدعي جمع المعلومات وفهم المشكلة ، فالنبي عليه الصلاة والسلام لم يكن يسمي صاحبَ موقفٍ ما، فكان يقول عليه الصلاة والسلام ما بالُ عاملِ …، أو يقول: ما بالُ أقوامٍ… وبمعنى آخر: وهذا رغبة بالمشاركة الإيجابية والإنتقال إلى الأفضل. ويمكن تسمية ذلك ب: إثبات صحة الفرضيات. من هنا نجد أن التفكير المنهجي في الإسلام هو تفكير علمي، يهتم بالوسائل كما يهتم بالنتائج؛