والمجتمع المغلق فاننا يجب ان اذا أردنا المقارنة مع الشباب الاسرائيلي تقترب من المجتمع الذي يعيش فيه . قبل أن نعرف التربية الشبابية لهذا المجتمع . وايضا عنيف وعملية الدراسة والبحث في ظل هذه المتغيرات ربما تعطى نتائج ظاهرية مرضية أو مريضة والدينية عنيفة المشارب والملامح وذات جذور تاريخية في سجل الرعب والعنف والاجرام ولها أكثر من خمسين تكتيكا ارهابيا . المقومات الدينية والعسكرية تلجأ اليها القيادات الصهيونية لتربية شبابها