وذلك لتساعده على مصروفاته التي لا يفي بها الراتب الحكومي، وفي أيامه الأولى لافتتاح العيادة زاره شخص اسمه علي إدريس، ومن تلك الزيارة تبدأ ورطة الكاتب الطبيب، حيث يختفي إدريس علي لكنه يبدأ في حياكة سلسلة من الخدع يحتال بها على الطبيب وعلى أناس قريبين منه بدعوى أنه صديق حميم له، ويبدأ الطبيب في دوامة البحث عن ذلك الشخص مستعينا بالشرطة، ثم يعثر الكاتب على إدريس علي ذاته في المستشفى الذي أدخل إليه للعلاج، ولا يجد دليلا أنه كان يخر ج من السجن .