النص يتناول كيف تعامل الطب والتصنيف العلمي مع الأجساد ذات السمات غير المألوفة عبر التاريخ، مشيراً إلى أن الشخصيات التي امتلكت تشوهات جسدية كانت تُفسَّر بشكل مختلف وفق الزمن والثقافة. ورغم أن التشخيص الطبي للأعمال الفنية يعزز فهم التاريخ الثقافي والطبي، فإنه لا يكشف القصة الحقيقية للشخصيات،