تُنزل سورة الفتح في سياق صلح الحديبية وما تبعه، مُبشّرة النبي ﷺ وأصحابه بالفتح المبين والمغفرة وإتمام النعمة ومعونة الله بجنودٍ غيبية، مما أسعد قلوبهم. كما تُبيّن السورة ما أعدّه الله للمُنكِرين من عذابٍ وغضبٍ ولعنة يوم القيامة.