تبدأ رمضان بشكل مختلف عندما تكون أماً، حيث تحملين مسؤولية إعداد الوجبات وتنظيم الأنشطة الدينية للأسرة. لكنها فرصة لتعزيز الروحانية والتقرب من العائلة. رمضان كأم يعني استيقاظ مبكرا لإعداد السحور والاستعداد لصلاة الفجر مع العائلة. يتضمن أيضًا تخصيص وقت لتعليم الأطفال قيم الصيام والتسامح والتعاطف. تخصص وقتًا لقراءة القرآن والادعية مع الأسرة، وتحاول تنظيم أنشطة روحانية تجمع بين الفهم الديني والمرح. مما يجعل إعداد الطعام للإفطار والسحور وقتًا مميزًا يجمع بين المسؤولية والرحمة والإيمان. تسعى الأم لتعليم أطفالها قيم التواضع والصبر والتسامح، كما تسعى لتحفيزهم على قراءة القرآن والاستماع للمحاضرات والدروس الدينية،