تركز الصياغة الاستراتيجية الفعالة على دراسة العوامل الخارجية (محليًا وعالميًا)، والقضايا السياسية، والتخطيط طويل الأمد. تهدف إلى تحديد رؤية المنظمة، وأهدافها، وأولوياتها، مستفيدة من نقاط قوتها ومتوقعة التهديدات والفرص. يتميز التفكير الاستراتيجي بكونه طويل المدى، تأمليًا، مبتكرًا، وقادرًا على تحديد واستغلال الفرص، مع مراعاة إمكانات المنظمة وفحص البيئة الخارجية باستمرار.