في جملة ميادين عملية واجتماعية ونظرية : فسلطة الكنيسة البابوية وإيمانها ، ومجتمع النبلاء والنمط الإقطاعي الإنتاجي وسكونية القرون الوسطى، وليؤمن بالإنسان - الفرد حقيقة أخيرة بعقله القادر على بلوغ كل معرفة والذي أفتتح ـ وترافق مع ـ مسيرة وضعية تمثلت علماً وتقنية وصناعة ونمطاً انتاجياً تجارياً - رأسمالياً مختلف كلياً ،