حيث يعتبر مورينو أنّ "أنا كل واحد منا" مكونة من خلال أدوار متنوعة نقوم بأدائها في الحياة: كالابن، ومن الممكن أن تكون هذه الأدوار نامية ومنسجمة جداً فيما بينها، إنّ القيام بالأدوار في السياق المسرحي ، يحمل الفرد إلى فهم كيف تصير هذه الأدوار مصدراً للمشاكل،