بضرورة العهد إلى رجل بعده تجنباً للفتنة (٧٦) . فلما اطمأن إليها (۷۷) استشار بعضهم في استخلاف عمر، فأيده بعض منهم وعارضه بعض ثم عهد إليه بالخلافة،