السعاده الكبرى تكمن في الإيمان بالله و الثقه به و الشعور بلذة العبادة فهو أكبر موطن للسعادة و هذا طبعا يخص الإنسان المسلم أما السعادة بالنسبه لبقية البشر فهي لحظيه تأتي بمرور اللحظات السعيدة عليه أو بسماع الأخبار و الأنباء السعيدة التي ترد إلى مسمعة و يمكن أنا يكون في الأعمال الخيرية التي تسعد الناس و تساعدهم على ظروفهم الصعبه ككفاله الأيتام و الأعمال التطوعية في الجمعيات الخيريه و التطوع في مساعدة الأسر الفقيرة وتحقيق الأمنيات في الأمور الدنيويه كالحصول على المركز الأول في المدرسة أو مجال العمل و غيرها من الأمور و يمكن تحقيقها أيضا في المجال الأسري كتربيه الأبناء و غرس روح المحبه و المودة و التعاون فيما بينهم في و سط جو ٍ من العطف و الحنان من الوالدين فهذة الحياة تسمى الحياة السعيدة .