أوصي بتنوع أساليب التدريس من خلال إدخال أنشطة وألعاب تفاعلية واستخدام الفيديوهات والرسوم المتحركة لتوضيح الأحداث التاريخية بطريقة مشوقة، مما يسهم في تعزيز فهم الطلاب وجذب انتباههم. كما يجب الاهتمام باستخدام الرسومات التوضيحية والجداول الزمنية لتبسيط المعلومات المعقدة، ما يسهل على الطلاب استيعاب الدروس. بالإضافة إلى ذلك، مع دعم الشرح بقصص تاريخية تثير اهتمام الطلاب. فيما يتعلق بتفاعل الطلاب، يجب أيضًا تدريب المعلمين على تقديم شرح مبسط وغير ممل والتركيز على الإيجاز والتركيز على النقاط المهمة. فيمكنهم زيادة وعي أبنائهم بأهمية مادة التاريخ من خلال تشجيعهم على ربط الأحداث التاريخية بالحياة اليومية، يمكنهم أيضًا دعم أبنائهم في تنظيم وقت الدراسة وتشجيعهم على البحث عن مصادر متنوعة للتعلم مثل الكتب والإنترنت، يمكن للأهالي تحفيز أبنائهم على الاستمتاع بتعلم التاريخ وتقدير أهميته في فهم الحاضر وبناء المستقبل.