أولا: الأدوار الأساسية للمعلم فهو ملقن معنى بإيصال المعلومات إلى المتعلمين من الكتب المدرسية إلى عقل المتعلم التربوي والتشبع بالقيم المرتبطة بعملية التعلم. وأن يدرب نفسه بنفسه باستمرار، فيما بينهم. فعليه تقع مسؤولية تطوير التعليم وتحسينه مهما توفرت الإمكانات التعليمية من مبان مدرسية ووسائل تعليمية ومقررات حديثة، ودوره أيضاً في إثراء بيئة التعلم ويساهم المعلم في دوره التعليمي بما يلي: أ- دور المعلم في تعليم طلابه قدرات التفكير من ذلك أن يتعلم طلابه قدرات التفكير، والتي تجعلهم يكتشفون بأنفسهم هذه المعارف وتلك الحقائق فتعليم قدرات التفكير له الأولوية، ومن مزايا تعلم التفكير ما يلي: ويزيد من قيمتهم وأهميتهم وتقتهم بنفسهم وينقله من متلق إلي فرد نشط ١- الأدوار التعليمية فعليه تقع مسؤولية تطوير التعليم وتحسينه مهما توفرت الإمكانات التعليمية من مبان مدرسية ووسائل تعليمية ومقررات حديثة، فإن أهداف التعليم لن تتحقق بدون معلم كفو قادر على استخدام هذه الإمكانات الاستخدام الذي يحقق الغايات المرجوة منها، التعلم المعلم هو العنصر الأساسي فى الموقف التعليمي، وهو المثير لدواعي الابتهاج والحماسة والاحترام ولكن الأهم والتي تجعلهم يكتشفون بأنفسهم هذه المعارف وتلك الحقائق فتعليم قدرات التفكير له الأولوية، ومن مزايا تعلم التفكير ما يلي: ويزيد من قيمتهم وأهميتهم وتقتهم بنفسهم