لقد كانت هوامش عملات المجموعة الأوروبية فيما بينها تبلغ +- 1. 2) % 1971 إلى تقييد هوامش أسعار الصرف بين دول المجموعة الأوروبية لتصبح إلى + - 1. 2 وفي 1971 تم الاتفاق في واشنطن على إعادة وضع الدولار كعملة دولية والسماح باتساع هوامش التقلبات للعملات الأوروبية بالنسبة الدولار إلى +- 2, 25 % أي نفس الهامش المتفق عليه بالنسبة لعملاتها في علاقتها بالدولار؛ ويترتب على ذلك أن تتحرك العملات الأوروبية في شكل شريط في علاقاتها مع العملات الخارجية مما يعطيها شكل الثعبان،