‎فاستدلوا بقوله تعالى : ما لا نص فيه إلى الله وإلى الرسول ومتابعة الله والرسول في حكمه وفتاتاهُمُ اللَّهُ مِن"حيث لم يتسبوا وفدنة في قلوبهيم فبعد أن قص " تعالى ما كان من يهود بي النفير وما حاق بهم قال تعالى للمؤمنين قاعتبروا أي فقيسوا أنفسكم بهم لأنكم أناس مثلهم إن نعلم مثل فعلهم حاق بكم مثل ما حاق بهم وقال تعالى : •ترة ( العظام وهي رميم قالله تعالى قاس إعادة المخلوقات بعد فنائها على بدء خلقها وإنشائها أول مرة لإقناع الجاحدين بأنه من قدر على فهذا استدلال بالقياس وتقرير لحجية القياس ‎ولقد زعم بعض العلماء كالظاهرية وبعض الشيعة أن الإجماع لا يمكن بمعرفة جميع المجتهدين في عصر من العصور ولكن جمهور العلماء رأوا إمكان انعقاده وأثه انعقد فعلا ومثلوا لذلك السادس وحجب ابن الإن من الإرث بالإبن (ا) كانوا معروفين جميعاً ولم يكونوا قد تفرقوا بعد .