لعلّأوسع المناھج وأكثرَھا انتشارا في تحلیل النّصوص ھي تلك الّتي تُعنى بدراسةِإطارِالأدب من ( ومحیطھ وأسبابھ الخارجیة. المزج بین الذّوق والمعرفة. أمّا الخطوات العملیة/الإجرائیة فھي: معرفة النّص (تحقیقھ) - سیكولوجیة النّص (دراسةُسیكولوجیة المبدعِخلال تحویراتھ على النّص). شرح النّص (إقامة المعنى الحرفي للنّص). توزیع النّسخ/تلقي النّص في الصحافة والدراسات الأدبیة/ - طبعات الأثر الأدبي التأثیر والنّجاح (عدد -. إجراء استبیانات في أوساط اجتماعیة لمعرفة مدى اھتمام النّاس بالأثر الأدبي لا تقتصر على تحلیل النّصوص القدیمة وحسب وإنّما تسعى إلى تحلیل - ھذه المناھج – وھي في سعیھا إلى تفسیر النّصوص الأدبیة في ضوء غیر أنّالدّراسة الخارجیة تقع ) تأثیرھا في الفنون والآداب، وفي تكوین مِزاج وشخصیات الكُتّاب ( سیاقھا الاجتماعي والتّاریخي، وتقییم م أمام وصف الأثر الأدبي بالذّات مرتبكة / حائرةحدیثة تولي اھتماما للبنیة الشكلیة الممیِّزة للنصوص وما تنطوي علیھ من مضمرات، وتجاوز تلك المناھجوتحدید العوامل تحدید عوامل البیئة المختلفة فقد اعتاد الدارسون التي اھتمت بتحلیل المضامین. إنّدارسي النّصوص الّذین یستخدمون المناھج الخارجیة في دراسة الأدب یسعون إلى تأسیس نوع من العلاقات السّببیة والحتمیة بین الأثر الأدبي وكاتبھ وبیئتھ وأسلافھ، وھم یفترضون أنّنوعا من (كشفالمؤثرات الخارجیة سوف یسمح بكشف ما ھو المقصود ھنا: وضع الأثر الأدبي ضمن ( الغیب الفنّي)الدّقیق لنوعیتھا قد یفوتھم جمیعا. سینتج عن فھم ھذه العلاقة، م یستنتج أنّتحلیل وھكذا نجد فریقا من الدّارسین یعتبر الأدب صورة مُسقطة عن نتاج الفرد الخالق، من ثالنّصوص یجب أن یرتكز على سیرة الكاتب ونفسیتھ، كما نجد فریقا آخر یحلّل النّصوص الأدبیة في ضوءل النّصوص المدّدة للإبدا الرئیسیة العوامل والفنون. الأدبیة من خلال علاقاتھا بالابتكارات الجماعیة للعقل البشري كتاریخ الأفكار إنّفھم روحیة المناھج الخارجیة في تحلیل النّصوص أي: فھم أسباب الإلحاح على الأثر ذاتھ لیس ظھر تاریخ الأدب الحدیث وھو على علاقة وثیقة بالحركة الرّومانسیة بالأمر الصّعب أو المستحیل. لقدمقاییس الأزمنة المختلفة تتطلّب ھدِم النّظام النّقدي للكلاسیكیة إلاّبالحجّة القائلة إنّالتي لم تستطع أن تمختلفة. ثمّغدا في القرن التاسع عشر الشّرحُعن طریق عرض الأسباب كلمةَالسرّالسّحریة، وخاصّةكما في ( نّانھیار النّظریات الشّعریة القدیمة أ لمشابھة العلوم الطّبیعیة. أضف إلى ذلك في السّعي لمضاھاة/نعة، استخدم قواعد ومقاییس معیّنة في نقد الشعر كالسبق الزّمني والطّبع والصَّالنّقد العربي القدیم الذي، وأخرى مستنبطة من والاحتكام إلى المقوّمات البلاغیة والنّحویة، وأخرى ذات صبغة اجتماعیة وأخلاقیةكم أنّھ من حیث الاھتمام إلى الذّوق الفردي عزّز الاقتناع بأنّالفنّ، بح وما رافق ذلك من تحوّل ) الشّعر. دراسة الأدب من الدّاخل والتّركیز أوّلا وقبل كلّشيء على الآثار الأدبیة. وذھب دعاة الأدب من الدّاخلاصّة إلى أنّالمناھج القدیمة أصبحت بالیة، ولا بدّمن إعادة النّظر فیھا في ضوء العلوم الحدیثة وخاللّسانیات العامّة. في تحلیل النّصوص مع الشكلانیین الرّوس الذین رفضوا اعتبار الأدب نقلا اللّساني ه الاتجا لقد بدأ البُنى الحكائیة : أخرى البحث عن الخصائص التي تجعل الأثر الأدبي أدبا، والبنیة السّطحیة: (وھي ھیأة النّص الظاھرة،