شكلت هذه المعطيات تحدياً كبيراً أمام الرئيس الأمريكي رونالد ريغان؛ والمصالح المتباينة للمجموعات ذات العلاقة بمجال التعليم وعلى رأسها نقابات المعلمين. وذلك للقيام بعمليات تقييم المناهج الأمريكية،