نحن فقط نفتقر إلى الانتماء ، حتى نكون في مصاف الدول المتحضرة ، ولن يكون انتمائنا صحيحًا إلا إذا عدنا إلى شريعة الله ونطبقها في جميع شؤوننا وشؤوننا في الحياة ، لذلك هناك لا فرق بين الدين والحكم. هناك نقاط مهمة يجب علينا كأمة أن نسعى ونسعى لتحقيقها ، إذا أردنا استعادة ثقلنا ومكانتنا بين الدول. وتطبيق شريعة الله في جميع مجالات الحياة ، وتذكر أننا لم نضع هويتنا علينا إلا بعد أن فقدنا ديننا وفصلناه عن مجالات الحياة ، وجعلنا الدين محصورا في علاقتنا مع ربنا من العبادة والزهد. ونشير فيها إلى عبق سيرة نبينا وصحبه الكرام ، ثالثًا: الافتخار بلغتنا العربية ، فهي لغة القرآن ، ولنعلم أولادنا حبها وإتقانها. ومن أسباب ضياع هويتنا ضياع لغتنا وتشويه ألسنتنا حتى لا نعرف أي عربي أو غير عربي. رابعًا: الحرص على تطوير أنفسنا من خلال تسليح أنفسنا بالعلم ، فعلوم الطب والهندسة والإعلام وغيرها لا تقل أهمية عن علوم الطب الشرعي ، والأمة بحاجة إلى علماء أكفاء تدعم مواهبهم دولًا وشعوبًا ،