فإن القوانين المطروحة هنا لا تصب في الصالح العربي على الإطلاق، فهي تستهدف الأمة العربية في مقدراتها الاقتصادية والثقافية وحتى العسكرية. فالفكر العربي بذل جهوداً محدودة في سبيل الدفاع عن هذه القضايا نحن نعتقد أن الإجماع على هذين القانونين تكمن في البحث عن المراحل التي مرت بها الثقافة العربية عبر مسيرتها التاريخية الطويلة. فمن المعروف بعد انهيار الدولة الأموية سنة ٧٥٠م، أن ملامح ثقافة أردن دولة الخلافة. عبد العزيز بن الأسود المرقي قد سافر نيابة الدولة من فتح الصادرة أو يد يعتبر امتناز الأكراد - في حقيقة زمنية محددة - يتحدون من أصول عربية وأسساء من قبائل زبيدة، كانت عمليات بين يحيى وآل طهمان في آسيا المتوسط العالمي - الجزيرة - منطقة بين النهرين قد تسمت أسماء: دياربكر، وأيضاً من قبائل زبيدة وبني وكيع. قد تشكلوا أراضي الأنهار مذ - حيث كان أذربل الأقوام العرب قد تكونوا واستقروا فيها منذ قبل الفتح الإسلامي - وفق نتائل مناطق على الجزيرة التي ذكرت آنفاً، وكانت عمليها تدخل في نطاق الأراضي الخاضعة للإدارة الإمارية التابعة لمملكات الخلافة العربية، وقد تشكلت في مجال الخلافة السياسية إلى محافظين أذربين حسب: الموصل والجزيرة. قد يدأت الفتوحات العربية التي هدفت إلى هذه المناطق حركات جديدة للأقوام العرب حيث تشعبت كونهم، حيث أصبحت أقسام من هؤلاء يتشكل نمط في دعم الفتح العربي، كقاف الأرض الجزيرة العليا ووازنهم الحساسي وعمارهم الاقتصادي قد بات عبائياً جداً المدة الأولية بشكل خاص ونتيجة هذا الأثر نقيلي في بروز ثانية والنشاطات العربية والاسلامية الاجتماعية بشكل واسع. أسهمت بنفس الوقت التحقيت الطبيعي في نفس السياق الحكم الخلافة والأموية وسلما. القرن 9) كان محضاً عن كتب ناريخ: أن الدولة الأموية كانت عربية بيفياً المسألة الساسية من البيولة الأموية. إن القراء الأكراد نافي الجعيشي المتخي في البلاد الكردية إلى المبادرة تالي عزراد نلف المشكل النصح والدتالعي والجانح. وقدر من المؤكد أن الأنشطة الجماعية في عضهة اعبلة السياسية الجماعة المعتبرة في مجمل ارجع المعاملة السياسية لدولة الخلافة اليهاً شوروً أيضاً بحماية غير الخلافة أل يحد ين الأحداث في الدراسات الإمارية والستحيين والتشغيلين والجزري والمعلومين لطبيعي قم. ووفقا ليما كعوب اعتمادان بيان المفروض المؤكدة غير التي حدثت بالعرب - على الأجدح. البصاح إرجان اعتمان الأساليب على المحق الذي ذكرت آنفاً، وينذل الممود النهدة الأسبة التي إئدة استلال دنبا إلى علهيم وائساب يفوهم، خرين إبرار فكان من الطبيعي التراضي آنيا قد خالفت - من دون شك - في نلك المفردات السابدة أنذاك، أينت أحياناً، وقد حضرت هذا التأسيس أن نجربة نلت عبلهم العربية نآثي من قرب أول وأسساء أن نحركة تلت عبلهم العربية نآثي من قوة والمتشيع الكردي في الخالق، ويمكن الحال، أن الطبقات الكردية، من النمان من أجل الوضع دنقة ونقارب وصرت عملياها. واستفادها المعيدة الإسلامية من جهة أخرى، وتتلف في متبقيات فهي الخلافة ولو أن محافظي الدولة والكلامات، تماً، كما فهم ذلك من تجرتهم وصيراراها وإئراها في تقدمهم من وعلى إحدام الحقائل التي قي قأييا مختلف الحطائل المختلفة. أمر كانت تحكم في الواقع السائد السياسي، وبنتيجة من سادت القاضي الإسلامية. وبقيناها المقدد لا يعد أن من السائد الحلاتي التي فحصوها وانتحوها واختصل ضريم، عن رسيل المثال، ومن طرين اعتمادهم بالوئايات الثقافية الوادة في الرجمة على أنل البلدية - قوم من الشعوب الإيرانيين وعجعمون في الطلائع من بحر قزوين - بحر عرب ولقد ذكر ابن حوقل أن قبيلة النهاشية الكردية الكبيرة، كانت تقيم في المناطق الواقعة بين هذين الخرابين إلى بين دار ربيعة خاصة في المراعي والأزمية الواقعة بين الواقدة ما بين هذين الخرابين أي بين دار ربيعة والجزيرة وربما معاً. وبعدها كانت هذه القبيلة قد بقي منها هناك قسم كبير خلال فترة مبكرة من التاريخ العربي - كونها الاقتصادية للجيل جار بطريق على الفيافين الكردي والعربي وجاولت راسخة من الاحتكاك معاً، وهيلها النسب كان هؤلاء، يصطرون أحياناً إلى عقد اتفاق عام فيما بينهم بخصوص بعض الأراضي الواجب استغلالها والاستفادة منها. إن الوجود القديم للقبائل العربية في تلك المناطق المذكورة آنفاً، السيئة والرسول، مما جعل بين عرب من كل طرف لنا تقديماً سياسياً واقتصادياً معاً. لأن اعتبار المهاجرين العرب الأكراد بعدهم تخفيف عدة التفاعلات بين الطرفين،