يتم علاج هذا الاضطراب بعدة طرق، من بينها العلاج السلوكي الإدراكي، يعتبر فهم الظروف المحيطة بهذه الحالة من أهم طرق العلاج، حيث أن تحسين بيئة المريض ومعاملته بطريقة معينة. يمكن علاج هذه الحالات بالأدوية والعقاقير، ولكن من المحتمل أن يؤدي كثرة استعمالها إلى الإدمان، وقد تكون فعالة جداً وقت الأزمات لكنها تؤخر تقدم العملية العلاجية النفسية،