وفي عام )1555م( أكد العالم اإلسباني خوان لويس فينيس ( Vinis Luis Juan ( ، الناحية العلمية على ضرورة االستفادة من الخصائص الطالبية وتكييف التعلم نحو الفروق عام )1155م( قدم الالهوتي والمربي التشيكي يوهان أموس كومينوس ، (Comenius مداخلة بعنوان "الفكرة البصرية " وأعلن أن الفهم هو الهدف من التعليم وليس الحفظ عن ظهر القلب "وشددت كتابات الفالسفة األوربيين أمثال جان جاك روسو ، رواد نظام رياض األطفال األلماني فريدريش فلهلم أوغست فوربيل Friedrich( المتحدة ارتبط علم النفس بالتعليم والمعلمين منذ نشأته ، األمريكي ويليام جيمس ( James William (علم النفس في أمريكا ، بسلسلة من المحاضرات للمعلمين بعنوان "محادثات األساتذة حول علم النفس " to talks( للمعلمين في جميع أنحاء البالد ، ومرة أخرى فإن أفكار جيمس (James (كانت حديثة تماما ، استخدام المناقشة والمشاريع ، األطفال حول العالم )فهم األطفال حول العالم( وأسس هول كذلك )حركة الطفل – قاعة الدراسة( في الواليات المتحدة األمريكية ، وشجع المعلمين على تقديم المالحظات واالحتفاظ بتسجيالت دقيقة لدراسة تنمية وتطور الطلبة كما فعلت والدته عندما كانت معلمة ، التدريس في المدارس العادية بداية من عام )1213م( ، جون ديوي (Dewey John (أسس المخبر المدرسي في جامعة شيكاغو ويعتبر األب الروحي لحركة التعليم التقدمي ، التطورات في التعليم لتكون مرتبطة بشكل وثيق بعلم النفس في النصف األول من القرن (Cubberly P Elwood (مصطلح علم النفس التربوي على علم التوجيه المدرسي وشارل هـ جاد (Judd. األمريكية لعلم النفس ومؤلفي المواد الدراسية الالزمة للتدريس أو قياس التحصيل والقراءة والرياضيات وحتى في الكتابة اليدوية وقد ساهمت أعمال )ثورندايك( و الفريد بينيه (Ben Jaman Bloom) بلوم وبنيامين) Jean Piaget) بياجيه جون و) Alfred Binet) ، مبكرا في توضيح العالقة بين علم النفس والتربية