يمكن أن يؤدي العمل عن بُعد إلى زيادة الضغط النفسي وارتفاع مستويات الإجهاد حيث يساهم الاتصال المستمر ومراقبة الهاتف الذكي في زيادة الإرهاق الذهني والإجهاد.